وكالة أنباء الحوزة - وذكر التقرير ان ” المرجح ان تفوز الكتل الشيعية المتنافسة باكبر عدد من مقاعد البرلمان بالاضافة الى فوز الحزب الديمقراطي الكردستاني المهمين في الاقليم شبه المستقل “.
واضاف ان ” هناك بصيص أمل في أن قانون الانتخابات الذي تم إصلاحه وحركة الاحتجاج التي دفعت بإجراء هذه الانتخابات قبل عام واحد يمكن أن تجلب بعض المرشحين غير المرتبطين بأحزاب سياسية تقليدية إلى البرلمان العراقي الذي يعاني من خلل وظيفي”.
وتابع أن ” إقناع الناخبين المحبطين بأن الأمر يستحق الإدلاء بأصواتهم سيكون تحديًا في بلد يتفشى فيه الفساد لدرجة أن العديد من الوزارات الحكومية تركز على الرشاوى أكثر من تقديم الخدمات العامة ، ولم تطرح أي أحزاب تقريبا أي برامج سياسية. وبدلاً من ذلك ، فإنهم يجتذبون الناخبين على أساس الولاء الديني أو العرقي أو القبلي”.