وكالة أنباء الحوزة - سبع سنوات وهم يتذكرون بألم وحزنا، ما تعرضوا له من سبي وقتل على يد تلك العصابات الارهابية.
مع ذكريات الاحتلال و التهجير والتقتيل تأتي ذكريات البطولات النصر وطرد الارهاب من دون رجعة.
ففرحة الانتصار خففت غصة الانكسار، ولا يمكن للموصلين ان ينسوا دور الفتوى المباركة لآية الله السيد علي السيستاني، وكذلك مساعدة الجمهورية الاسلامية الايرانية في تحقيق ذلك النصر.
وعادت الموصل لسابق عهدها حيث الامان والاستقرار، بينما ينتظر الموصليون من الحكومة في تكثيف جهودها لأعمار ما دمره الارهاب.
رمز الخبر: 363222
١١ يونيو ٢٠٢١ - ١٤:٣٥
- الطباعة
وكالة الحوزة - تحل علينا هذه الأيام ذكرى أليمة، وهي سقوط مدينة الموصل العراقية بيد جماعة داعش الإرهابية، وما تلاه من فظاعات وجرائم يندى لها جبين الإنسانية.