وكالة أنباء الحوزة - وغرد المعارض البحراني إبراهيم شريف من جهته على تويتر قائلًا:
التهميش مستمر، والتهميش الحقيقي موجود حيثما أدرنا رأسنا في الوظيفة العامة والترقية في السياسة، وتعامل النظام مع المجلس في السكن، وهبات الأراضي في فلسفة الضرائب في تفضيل الأجنبي على المواطن، في توقيع اتفاقات مع العدو دون استشارتنا.
وذكر تقرير منظمة أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين إنّ تسع سنوات مرّت منذ خروج الشعب البحراني إلى الشوارع للمطالبة بالإصلاحات السياسية واحترام حقوق الإنسان منذ ذلك الحين، كان التقدم الوحيد الذي حققه النظام البحريني هو تطوير استراتيجيات التبييض، من خلال هيئات الرقابة الزائفة ومنصات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به، حيث استثمرت الأسرة الحاكمة بشكل كبير في إخفاء الواقع الوحشي لحالة حقوق الإنسان في البلاد، فهناك ادعاءات مثبتة بالتعذيب من أجل انتزاع اعترافات كاذبة من النشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان.