۱ اردیبهشت ۱۴۰۳ |۱۱ شوال ۱۴۴۵ | Apr 20, 2024
عبدالله محمد کتمتو

وكالة الحوزة - قال دكتور «عبدالله محمد كتمتو» نائب رئيس إتحاد علماء بلاد الشام: الحديث عن الشيخ التسخيري حديث لا ينتهي لأن الشيخ رحمه الله صاحب أبعاد عقدية وفكرية وإنسانية لا تنتهي. إنه العالم المميز في حركته ونشاطه ورجاحة عقله، أنه العالم الذي احترم المذاهب الإسلامية كلها وحاورها.

وكالة أنباء الحوزة - قال دكتور «عبدالله محمد كتمتو» المنسق العام للملتقي العلمائي العالمي من اجل فلسطين ونائب رئيس إتحاد علماء بلاد الشام خلال مقابلة صحفية مع مراسلنا:إنه العالم الذي تعالى على التعصب المذهبي والطائفي الأعمى،وإنه العالم الذي جعل همه  هو نجاح المشروع الإسلامي المحمدي الأصيل البعيد عن العصبية والارتهان للغرب، وإنه العالم الذي سعى لوحدة الأمة الإسلامية نحو قضاياها الكبرى وعلى رأسها قضية فلسطين. تميز رحمه الله تعالى بالتواضع الحقيقي لأنه عالم حقيقي وتميز بأخلاق وتواضع منقطع النظير، لأنه اغترف من أخلاق رسول الله وآل بينه  الحظ الأوفر.

وفیما یلي نص المقابلة:

الحوزة:كيف ترى سماحتكم شخصية العلمية والدينية و ... لسماحة حجة الإسلام والمسلمين الحاج الشيخ محمد علي التسخيري؟

الحديث عن الشيخ التسخيري حديث لا ينتهي لأن الشيخ رحمه الله صاحب أبعاد عقدية وفكرية وإنسانية لا تنتهي. إنه العالم المميز في حركته ونشاطه ورجاحة عقله، أنه العالم الذي احترم المذاهب الإسلامية كلها وحاورها وتميز رحمه الله تعالى بالتواضع الحقيقي لأنه عالم حقيقي وتميز بأخلاق وتواضع منقطع النظير، لأنه اغترف من أخلاق رسول الله وآل بينه الحظ الأوفر.

الحوزة:ماهو تقييمكم عن دور سماحة حجة الإسلام والمسلمين الحاج الشيخ محمد علي التسخيري في تقريب المذاهب الاسلامية للعالم الاسلامي وبين مكاتب الامة؟

إنه العالم الذي تعالى على التعصب المذهبي والطائفي الأعمى،وإنه العالم الذي جعل همه هو نجاح المشروع الإسلامي المحمدي الأصيل البعيد عن العصبية والارتهان للغرب، وإنه العالم الذي سعى لوحدة الأمة الإسلامية نحو قضاياها الكبرى وعلى رأسها قضية فلسطين. تميز رحمه الله تعالى بالتواضع الحقيقي لأنه عالم حقيقي وتميز بأخلاق وتواضع منقطع النظير، لأنه اغترف من أخلاق رسول الله وآل بينه  الحظ الأوفر.

الحوزة:هل لديكم ذكريات او نكات خاصة عن الحاج الشيخ محمد علي التسخيري للنشر في الاعلام؟

كان رحمه الله تعالى عندما نجلس جلسة خاصة يقول لي لاتظن أن هذا الطريق طريق الوحدة الإسلامية سيكون سهلا،  ويرضى عنك كل المجتمع الإسلامي،  وطن نفسك على تحمل الكثير من أصحاب العصبيات الضيقة والغير واعية،  وقال لي يوما لقد شتمني أحد الأشخاص المتعصبين أمام قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم لأني اسير بهذا المشروع الوحدوي  ونسي أنه أمام من وحد كل الناس بعد فرقة!!! تميز رحمه الله تعالى بالحوار العميق والعلمي الرصين الذ ا أراد منه فقط إبراز الحق والاقتداء به، وليس إظهار الذات  .
رحمك الله ياسيدي
طبت حيا وميتا
وعوض الله المسلمين خيرا

سمات

ارسال التعليق

You are replying to: .