۵ اردیبهشت ۱۴۰۳ |۱۵ شوال ۱۴۴۵ | Apr 24, 2024
 العتبات المقدسة تعتزم إقامة مؤتمر علمي نسوي وتدعو الباحثات للمشاركة فيه

وكالة الحوزة_ يعتزم القسم النسوي في مؤسسة وارث الأنبياء للدراسات التخصصية في النهضة الحسينية التابعة للعتبة الحسينية المقدسة إقامة المؤتمر النسوي العلمي "كربلاء وثنائية الجمال والمسؤولية" بالتعاون مع شعبة المكتبة النسوية التابعة لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة.

وكالة أنباء الحوزة_ يعتزم القسم النسوي في مؤسسة وارث الأنبياء للدراسات التخصصية في النهضة الحسينية التابعة للعتبة الحسينية المقدسة إقامة المؤتمر النسوي العلمي "كربلاء وثنائية الجمال والمسؤولية" بالتعاون مع شعبة المكتبة النسوية التابعة لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة.

والمقرر ان تنطلق فعاليات المؤتمر الذي سيعقد تحت شعار "أوصيك يا اخية بنفسك خيرا" في 28 من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل برعاية العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية.

ويهدف المؤتمر الى إبراز الدور العلمي للمرأة وأثره في إنجاح الثورة الحسينية وتحقيق أهدافها, والارتقاء في الجانب الثقافي والفكري للمرأة وإبراز دورها في إصلاح الواقع الفردي والاجتماعي, وفقا للجنة التحضيرية.

كما يهدف أيضا, الى تبادل الآراء والأفكار ووجهات النظر لتوحيد الجهود وتنظيم العمل النسوي في العتبات المقدسة والمزارات الدينية, والسعي الى الوقوف بوجه الهجمات المغرضة التي تستهدف المرأة في الدين الاسلامي.

وقالت اللجنة التحضيرية "ان المؤتمر سيدور حول 3 محاور هي المحور العقائدي والفكري, والمحور الأخلاقي والاجتماعي, والمحور الأدبي".

ودعت اللجنة الباحثات للمشاركة ببحوث او أوراق عمل في المؤتمر على ان تكون ضمن المحاور المعلنة.

واشترطت اللجنة ان تلتزم الباحثات بالشروط المتعارفة للبحث العلمي, وتسليمها مطبوعة على ورق A4 وقرص مدمج (CD) مرفقة بالسيرة الذاتية المختصرة للباحثة وتخصصها العلمي ومحل العمل والهاتف والبريد الالكتروني, وارسالها الى العناوين التالية خلال موعد أقصاه 20/ 10/ 2017.

- مؤسسة وارث الأنبياء / النجف الاشرف/ حي الحنانة البريد الالكتروني (almarafikarbala@warthanbia.com) او الاتصال على الأرقام التالية: 07813053831 او 07708730666.

-شعبة المكتبة النسوية / قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة

البريد الالكتروني (women-libaray@alkafeel.net).

 

ارسال التعليق

You are replying to: .