وكالة أنباء الحوزة - وأضاف المتحدث باسم الخارجية: "الجولان المحتل جزء لا يتجزأ من الجمهورية العربية السورية، وفق عدة قرارات أممية، خاصة قرار مجلس الأمن رقم 497، والجمعية العامة للأمم المتحدة تؤكد كل عام هذه الحقيقة التي لا يمكن إنكارها".
وشدد خطيب زاده على أن "التوسع الاستيطاني وزيادة أعداد المهاجرين الصهاينة في مرتفعات الجولان لا يمكن أن يغير الواقع بأي شكل من الأشكال، وعلى المستوطنين الصهاينة أن يعلموا أنهم لن يتمكنوا من العيش في الأراضي المغتصبة إلى الأبد".
وفي الختام أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيران تضامن الجمهورية الإسلامية ودعمها القوي للجمهورية العربية السورية في هذه القضية.