وكالة أنباء الحوزة - وشيع جثمان الشيخ عيد الباري، حيث صلى عليه عقب صلاة العصر في جامع الرئيس حافظ الأسد بدمشق ثم يوارى الثرى في مقبرة الدحداح بدمشق.
والشيخ عيد الباري عين مفتيا لمدينة دمشق منذ عام ۱۹۸۴ وأصبح أماما وخطيبا في جامع المؤيدية عام ۱۹۶۳ ثم جامع باب مصلى كما كلف بوظيفة مفتش المعاهد الدينية في دمشق ودرس في الثانوية الشرعية فيها وعهد إليه القاء دروس إذاعية وتلفزيونية وخطب تنقل من المساجد.