وكالة أنباء الحوزة - قال في تغريدة إن "الإحاطة علقت الاحتياجات الإنسانية جراء جريمة الحصار على الحل السياسي الذي أعلن العدوان ومرتزقتهم رفضه".
وأضاف أن "السيد غريفيث بموقفه في مجلس الأمن يشرعن لاستمرار جريمة الحصار، ويؤكد أن كل الإجراءات التي يستخدمها العدوان الأمريكي السعودي ضد الجمهورية اليمنية غير مدانة بنظرهم بل تجري بعلمهم وموافقتهم".
والخميس، أكد المبعوث الأممي خلال إحاطته أن "الطريق لإنهاء الحرب معلوم، ونوقشت عناصره الأساسية مع الأطراف كثيرا"، مضيفا أن "كل ما نحتاجه الآن هو أن يوافق الطرفان على هذه الاتفاقية"، في إشارة إلى الإعلان الأممي المشترك الذي يشمل إلى جانب وقف إطلاق النار واستئناف العملية السياسية، فتح مطار صنعاء وضمان تدفق السلع إلى ميناء الحديدة.