وكالة أنباء الحوزة - كان أويس القرني من التابعين؛ آمَنَ بالرسول دون أن يراه قط ولم يؤمن فحسب، بل وبلغ بإيمانه مرتقى رفيعا وكان الرسول يتطلع بلهفة نحو اليمن ويعلن عن شوقه إلى رؤية أويس قائلا: «وا شوقاه إليك يا أويس القرن! ألا ومن لقيه فليقرأه مني السلام»..
انقر هنا إن حاولت التعرف به أكثر من خلال قراءة ترجمة مقال قدّمها حجة الإسلام والمسلمين الشيخ جعفر الهادي.