وكالة أنباء الحوزة - مؤكداً سماحته أن إستمرار البلد على هذا الوضع الحرج لا يخدم أحداً، ولابد إعتماد استراتيجية الصلح، التي تعني التنازل عن بعض الحق الشخصي لتحقيق المصلحة العامة.
وقال سماحته في كلمته الأسبوعية المتلفزة: “علينا أن نتحاكم في الخلافات، إلى هَدي القرآن ونور العقل أولاً اللذان يأمراننا باعتماد الشورى، وإلى منهج الصلح ثانياً، للنهوض بالبلد بدلاً من الإستمرار بتراشق التهم، لاسيما في الجانب الإقتصادي الذي يعني تطويره بناء الأمة”.