وكالة الحوزة - أيها الإمام المنتظر، أيها الحُبّ الذي لا ينتهي، أيها الشّوق الذي يُحرق الأفئدة! هل سيأتي اليوم الذي تُشرق فيه شمس الوصال وتُبدّد ظلام الانتظار؟