في ندوة "الثورة الإسلامية؛ التقدم القائم على الاستقلال" تم التأكيد على رفض قبول الإطارات الغربية المفروضة، واعتُبرت الهوية و الخطاب الثوري المستقل من العوامل الرابحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية