وكالة أنباء الحوزة - ونقلت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، عن وزير الخارجية العماني قوله: إن بلاده "أول دولة خليجية تدعم السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين منذ اتفاقية كامب ديفيد عام ۱۹۷۹".
وأكد أن مسقط لن تنضم إلى اتفاقيات "أبراهام"؛ "لأنها تفضل المبادرات التي تدعم الشعب الفلسطيني".
ورأى أن أي نجاح لاتفاقيات أبراهام "يجب أن يحقق تسوية نهائية ودائمة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين".
وفي أكتوبر من ۲۰۱۸، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو، بزيارة رسمية لمسقط التقى خلالها بالسلطان الراحل قابوس بن سعيد، في زيارة هي الأولى لمسؤول إسرائيلي رفيع منذ العام ۱۹۹۶.
والإمارات والبحرين، هما الدولتان الخليجيتان الوحيدتان اللتان وقعتا اتفاقي سلام مع کیان الاحتلال، منتصف سبتمبر ۲۰۲۰، برعاية أمريكية.
رمز الخبر: 365933
٢٩ مايو ٢٠٢٢ - ١٠:٥٩
- الطباعة
وكالة الحوزة - قال وزير الخارجية العُماني "بدر بن حمد البوسعيدي" إن بلاده لن تدخل في علاقات اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، مطالباً بتسوية عادلة للقضية الفلسطينية.