۴ آذر ۱۴۰۳ |۲۲ جمادی‌الاول ۱۴۴۶ | Nov 24, 2024
الإمام علي(ع)

وكالة الحوزة - يوافق الثالث عشر من شهر رجب الأصب ذكرى ولادة الإمام أمير المؤمنين عليه السلام، فبهذه المناسبة العطرة نسلط الضوء على بعض ما ورد حول خصائصه العلمية.

وكالة أنباء الحوزة - وفيما ما يلي بعض المرويات في هذا الخصوص:

1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أوّل من صلّى معي عليّ ( 1 ) .

2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – في وصف عليّ ( عليه السلام ) – : هذا أوّل من آمن بي وصدّقني وصلّى معي ( 2 ) .

3 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ أنت أوّل من آمن بي وصدّقني ، وأنت أوّل من أعانني على أمري ، وجاهد معي عدوّي ، وأنت أوّل من صلّى معي والناس يومئذ في غفلة الجهالة ( 3 ) .

4 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : أنا أوّل من صلّى مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ( 4 ) .

5 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لقد صلّت الملائكة عليَّ وعلى عليّ سبع سنين ؛ لأنّا كنّا نصلّي ليس معنا أحد يصلّي غيرنا ( 5 ) .

6 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : اللهمّ إنّي أوّل من أناب ، وسمع وأجاب ، لم يسبقني إلاّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالصلاة ( 6 ) .

7 – عنه ( عليه السلام ) : لم يسبقني بصلاتي مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أحد ( 7 ) ( 8 ) .

8 – عنه ( عليه السلام ) : صلّيت مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كذا وكذا لا يصلّي معه غيري إلاّ خديجة ( 9 ) .

9 – عنه ( عليه السلام ) : أنا عبد الله وأخو رسوله ( صلى الله عليه وآله ) ، وأنا الصدّيق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلاّ كذّاب ، صلّيت قبل الناس لسبع سنين ( 10 ) .

10 – عنه ( عليه السلام ) : لقد صلّيت مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سبع حجج ، ما يصلّي معه غيري إلاّ خديجة بنت خويلد ، ولقد رأيتني أدخل معه الوادي ، فلا نمرّ بحجر ولا شجر إلاّ قال : السلام عليك يا رسول الله ، وأنا أسمعه ( 11 ) .

11 – عنه ( عليه السلام ) : لقد صلّيت مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ثلاث سنين قبل أن يصلّي معه أحد من الناس ( 12 ) .

12 – سنن الترمذي عن ابن عبّاس : أوّل من صلّى عليّ ( عليه السلام ) ( 13 ) .

13 – مسند ابن حنبل عن زيد بن أرقم : أوّل من صلّى مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عليّ ( عليه السلام ) ( 14 ) .

14 – الطبقات الكبرى عن مجاهد : أوّل من صلّى عليّ ( عليه السلام ) وهو ابن عشر

سنين ( 15 ) .

15 – مسند ابن حنبل عن ابن عبّاس : أوّل من صلّى مع النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) بعد خديجة عليّ ( عليه السلام ) ( 16 ) .

16 – سنن الترمذي عن أنس : بُعث النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) يوم الاِثنين ، وصلّى عليّ يوم الثلاثاء ( 17 ) .

17 – المستدرك على الصحيحين عن بريدة : انطلق أبو ذرّ ونعيم ابن عمّ أبي ذرّ وأنا معهم نطلب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وهو بالجبل مكتتِم ، فقال أبو ذرّ : يا محمّد ، أتيناك نسمع ما تقول وإلى ما تدعو ؟ فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أقول : لا إله إلاّ الله ، وإنّي رسول الله . فآمن به أبو ذرّ وصاحبه وآمنت به ، وكان عليّ في حاجة لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أرسله فيها . وأُوحي إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم الاثنين ، وصلّى عليّ يوم الثلاثاء ( 18 ) .

18 – المعجم الكبير عن أبي رافع : صلّى النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) غداة الاثنين ، وصلّت خديجة يوم الاثنين من آخر النهار ، وصلّى عليّ ( عليه السلام ) يوم الثلاثاء ، فمكث عليّ ( عليه السلام ) يصلّي مستخفياً سبع سنين وأشهراً قبل أن يصلّي أحد ( 19 ) .

19 – المستدرك على الصحيحين عن أبي رافع : إنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) صلّى يوم الاثنين ، وصلّت معه خديجة ، وإنّه عرض على عليّ يوم الثلاثاء الصلاة فأسلم وقال : دعني أو آمر أبا طالب في الصلاة ، قال : فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّما هو أمانة .

قال : فقال عليّ : فأُصلّي إذاً . فصلّى مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم الثلاثاء ( 20 ) .

20 – تذكرة الخواصّ عن ابن عبّاس : أوّل من ركع مع النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فنزلت فيه هذه الآية : ( وَأَقِيمُواْ الصَّلَوةَ وَءَاتُواْ الزَّكَوةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّ كِعِينَ ) ( 21 ) ( 22 ) .

21 – المناقب للخوارزمي عن ابن عبّاس – في قوله تعالى : ( وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّ كِعِينَ ) – : إنّها نزلت في رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعليّ خاصّة ، وهما أوّل من صلّى وركع ( 23 ) .
اهتمامه بأوّل الوقت

22 – إرشاد القلوب : كان [ عليّ ( عليه السلام ) ] يوماً في حرب صفّين مشتغلاً بالحرب والقتال ، وهو مع ذلك بين الصفّين يرقب الشمس ، فقال له ابن عبّاس : يا أمير المؤمنين ، ما هذا الفعل ؟ فقال ( عليه السلام ) : أنظر إلى الزوال حتى نصلّي . فقال له ابن عبّاس : وهل هذا وقت صلاة ؟ ! إنّ عندنا لشغلاً بالقتال عن الصلاة . فقال ( عليه السلام ) : علامَ نقاتلهم ؟ إنّما نقاتلهم على الصلاة ( 24 ) .
صلاته صلاة رسول الله

23 – صحيح البخاري عن مطرف بن عبد الله : صلّيت خلف عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، أنا وعمران بن حصين ، فإن إذا سجد كبّر ، وإذا رفع رأسه كبّر ، وإذا نهض من الركعتين كبّر ، فلمّا قضى الصلاة ، أخذ بيدي عمران بن حصين فقال : قد ذكّرني هذا صلاة محمّد ( صلى الله عليه وآله ) ، أو قال : لقد صلّى بنا صلاة محمّد ( صلى الله عليه وآله ) ( 25 ) .

24 – مسند ابن حنبل عن مطرف بن عبد الله بن الشخير : صلّيت أنا وعمران بن حصين بالكوفة خلف عليّ بن أبي طالب ، فكبّر بنا هذا التكبير حين يركع وحين يسجد فكبّره كلّه ، فلمّا انصرفنا قال لي عمران : ما صلّيت منذ حين – أو قال : منذ كذا وكذا – أشبه بصلاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من هذه الصلاة ، يعني صلاة عليّ ( عليه السلام ) ( 26 ) .
حاله عند حضور وقت الصلاة

25 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) – في الإمام عليّ ( عليه السلام ) – : وإن كان ليقوم إلى الصلاة ، فإذا قال : وجّهت وجهي تغيّر لونه ، حتى يعرف ذلك في وجهه ( 27 ) .

26 – تنبيه الغافلين : إنّه [ عليّاً ( عليه السلام ) ] كان إذا حضر وقت الصلاة ارتعدت فرائصه ( 28 ) وتغيّر لونه ، فسُئل عن ذلك ، فقال : جاء وقت الأمانة التي عرضها الله على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها ، وحملها الإنسان ، فلا أدري أأُحسن أداء ما حُمِّلتُ أم لا ؟ ( 29 )
حضور قلبه في الصلاة

27 – المناقب لابن شهر آشوب عن ابن عبّاس : أُهدي إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ناقتان عظيمتان سمينتان ، فقال للصحابة : هل فيكم أحد يصلّي ركعتين بقيامهما وركوعهما وسجودهما ووضوئهما وخشوعهما لا يهتمّ فيهما من أمر الدنيا بشيء ، ولا يُحدّث قلبه بفكر الدنيا ، أُهدي إليه إحدى هاتين الناقتين ؟ فقالها :

مرّة ومرّتين وثلاثة ، لم يُجبه أحد من أصحابه .

فقام أمير المؤمنين فقال : أنا يا رسول الله ، أُصلّي ركعتين أُكبّر تكبيرة الأُولى وإلى أن أُسلّم منهما ، لا أُحدّث نفسي بشيء من أمر الدنيا ، فقال : يا عليّ ، صلّ صلّى الله عليك .

فكبّر أمير المؤمنين ودخل في الصلاة ، فلمّا سلّم من الركعتين هبط جبرئيل على النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا محمّد ، إنّ الله يقرئك السلام ويقول لك : أعطه إحدى الناقتين ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّي شارطته أن يصلّي ركعتين لا يحدّث فيهما بشيء من الدنيا أُعطيه إحدى الناقتين إن صلاّهما ، وإنّه جلس في التشهّد فتفكّر في نفسه أيّهما يأخذ ؟ فقال جبرئيل : يا محمّد ، إنّ الله يقرئك السلام ويقول لك : تفكّرَ أيّهما يأخذها أسمنهما وأعظمهما فينحرها ويتصدّق بها لوجه الله ؟ فكان تفكّره لله عزّ وجلّ لا لنفسه ولا للدنيا ، فبكى رسول الله وأعطاه كليهما .

وأنزل الله فيه : ( إِنَّ فِى ذَ لِكَ لَذِكْرَى ) لَعِظةٌ ( لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ ) عقلٌ ( أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ ) يعني يستمع أمير المؤمنين بأُذنيه إلى من تلاه بلسانه من كلام الله ( وَهُوَ شَهِيدٌ ) ( 30 )

يعني وأمير المؤمنين شاهد القلب لله في صلاته ، لا يتفكّر فيها بشيء من أمر الدنيا ( 31 ) .

28 – إرشاد القلوب – في عليّ ( عليه السلام ) – : لقد كان يُفرش له بين الصفّين والسهام تتساقط حوله ، وهو لا يلتفت عن ربّه ولا يغيّر عادته ، ولا يفتر عن عبادته ، وكان إذا توجّه إلى الله تعالى توجّه بكلّيّته ، وانقطع نظره عن الدنيا وما فيها ، حتى أنّه يبقى لا يدرك الألم ؛ لأنّهم كانوا إذا أرادوا إخراج الحديد والنشاب من جسده الشريف تركوه حتى يصلّي ؛ فإذا اشتغل بالصلاة وأقبل إلى الله تعالى أخرجوا الحديد من جسده ولم يحسّ ، فإذا فرغ من صلاته يرى ذلك ، فيقول لولده الحسن ( عليه السلام ) : إن هي إلاّ فعلتك يا حسن ( 32 ) .

29 – المحجّة البيضاء : يُنسب إلى مولانا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنّه وقع في رجله نصل فلم يمكن من إخراجه ، فقالت فاطمة ( عليها السلام ) : أخرجوه في حال صلاته ؛ فإنّه لا يحسّ بما يجري عليه حينئذ ، فأُخرج وهو ( عليه السلام ) في صلاته ( 33 ) .
اهتمامه بصلاة الليل

30 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : ما تركت صلاة الليل منذ سمعت قول النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) : صلاة الليل نور ، فقال ابن الكوّا : ولا ليلة ( 34 ) الهرير ( 35 ) ؟ قال : ولا ليلة الهرير ( 36 ) .

31 – إرشاد القلوب : لم يترك [ عليّ ( عليه السلام ) ] صلاة الليل قطّ حتى ليلة الهرير ( 37 ) .
ركوعه

32 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : كان عليّ ( عليه السلام ) يركع فيسيل عرقه حتى يطأ في عرقه من طول قيامه ( 38 ) .

33 – عنه ( عليه السلام ) : إنّ عليّاً ( عليه السلام ) كان يعتدل في الركوع مستوياً حتى يقال : لو صبّ الماء على ظهره لاستمسك . . . وكان يكره أن يحدر رأسه ومنكبيه في الركوع ( 39 ) .

ــــــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) الفردوس : 1 / 27 / 39 ، فرائد السمطين : 1 / 245 / 190 ، كنز العمّال : 11 / 616 / 32992 كلّها عن ابن عبّاس ؛ المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 14 عن زيد بن أرقم وابن عبّاس .
( 2 ) شرح نهج البلاغة : 13 / 225 عن الشعبي .
( 3 ) عيون أخبار الرضا : 1 / 303 / 63 ، بشارة المصطفى : 220 كلاهما عن إبراهيم بن أبي محمود وص 125 عن رزين وكلّها عن الإمام الرضا عن آبائه عن الإمام الحسين ( عليهم السلام ) .
( 4 ) فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 590 / 999 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 32 / 1 ، أُسد الغابة : 4 / 90 / 3789 ، أنساب الأشراف : 2 / 346 ، تاريخ دمشق : 42 / 31 ، مسند ابن حنبل : 1 / 297 / 1191 ، المصنّف لابن أبي شيبة : 7 / 498 / 22 وفيهما ” أنا أوّل رجل . . . ” ، الطبقات الكبرى : 3 / 21 وفيه ” أنا أوّل من صلّى ” ؛ المناقب للكوفي : 1 / 269 / 180 ، المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 15 كلّها عن حبّة العرني .
( 5 ) تاريخ دمشق : 42 / 39 / 8364 ؛ كنز الفوائد : 1 / 272 ، الفصول المختارة : 262 ، المناقب للكوفي : 1 / 283 / 198 كلّها عن أبي أيّوب الأنصاري .
( 6 ) نهج البلاغة : الخطبة 131 .
( 7 ) في المصدر : ” حد ” وهو تصحيف .
( 8 ) وقعة صفّين : 314 ، الأمالي للصدوق : 491 / 668 نحوه ؛ شرح نهج البلاغة : 5 / 248 ؛ كلّها عن جابر عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) .
( 9 ) الاستيعاب : 3 / 201 / 1875 .
( 10 ) سنن ابن ماجة : 1 / 44 / 120 ، المستدرك على الصحيحين : 3 / 121 / 4584 وفيه ” إنّي ” بدل ” أنا ” ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 587 / 993 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 38 / 6 ، المصنّف لابن أبي شيبة : 7 / 498 / 21 ، السنّة لابن أبي عاصم : 584 / 1324 ، تاريخ الطبري : 2 / 310 ، البداية والنهاية : 3 / 26 ؛ المناقب للكوفي : 1 / 260 / 172 وزاد في الأربعة الأخيرة ” مفتر ” بعد ” كذّاب ” ، الخصال : 402 / 110 كلّها عن عباد بن عبد الله .
( 11 ) كنز الفوائد : 1 / 272 عن عباد بن يزيد .
( 12 ) فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 682 / 1166 وح 1165 ؛ الأمالي للطوسي : 261 / 473 كلّها عن عبد الله بن نجيّ ، المناقب للكوفي : 1 / 297 / 221 عن نجيّ الحضرمي ، الفصول المختارة : 261 عن عبد الله بن يحيى الحضرمي نحوه ، شرح الأخبار : 1 / 177 / 135 عن ابن يحيى .
( 13 ) سنن الترمذي : 5 / 642 / 3734 ، تاريخ دمشق : 42 / 35 ، تاريخ الطبري : 2 / 310 ، البداية والنهاية : 3 / 26 .
( 14 ) مسند ابن حنبل : 7 / 79 / 19304 وص 82 / 19322 ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 610 / 1040 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 33 / 2 وص 34 / 4 ، مسند الطيالسي : 93 / 678 ، تاريخ دمشق : 42 / 37 و 38 ، أنساب الأشراف : 2 / 347 ، الاستيعاب : 3 / 201 / 1875 ، المناقب للخوارزمي : 56 / 22 ؛ الفصول المختارة : 263 ، المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 14 ، الخصال : 210 / 33 عن ابن عبّاس .
( 15 ) الطبقات الكبرى : 3 / 21 ، تاريخ دمشق : 42 / 26 .
( 16 ) مسند ابن حنبل : 1 / 799 / 3542 ، مسند الطيالسي : 360 / 2753 ، تاريخ دمشق : 42 / 35 ، الاستيعاب : 3 / 198 / 1875 ، شرح نهج البلاغة : 4 / 117 .
( 17 ) سنن الترمذي : 5 / 640 / 3728 ، تاريخ دمشق : 42 / 29 ، الاستيعاب : 3 / 200 / 1875 ، تاريخ الطبري : 2 / 310 ، البداية والنهاية : 3 / 26 كلاهما عن جابر ؛ المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 14 .
( 18 ) المستدرك على الصحيحين : 3 / 121 / 4586 .
( 19 ) المعجم الكبير : 1 / 320 / 952 ، تاريخ دمشق : 42 / 28 ، المناقب للخوارزمي : 57 / 24 ؛ المناقب للكوفي : 1 / 285 / 202 ، كنز الفوائد : 1 / 272 كلّها نحوه ، المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 15 وفيه إلى ” يوم الثلاثاء ” .
( 20 ) المستدرك على الصحيحين : 3 / 201 / 4841 .
( 21 ) البقرة : 43 .
( 22 ) تذكرة الخواصّ : 13 .
( 23 ) المناقب للخوارزمي : 280 / 274 ، النور المشتعل : 40 / 1 ، شواهد التنزيل : 1 / 111 / 124 ؛ تفسير فرات : 59 / 20 ، تفسير الحبري : 237 / 5 ، كشف الغمّة : 1 / 325 ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 53 / 29 ، المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 13 عن ابن عبّاس والإمام الباقر ( عليه السلام ) .
( 24 ) إرشاد القلوب : 217 ، بحار الأنوار : 83 / 23 / 43 .
( 25 ) صحيح البخاري : 1 / 272 / 753 وص 284 / 792 ، سنن النسائي : 2 / 204 ، سنن أبي داود : 1 / 221 / 835 كلّها عن مطرف .
( 26 ) مسند ابن حنبل : 7 / 200 / 19881 .
( 27 ) شرح نهج البلاغة : 4 / 110 عن زرارة .
( 28 ) الفرائص : جمع فريصة ؛ وهي المضغة التي بين الثدي ومرجع الكتف من الرجل والدابّة ( لسان العرب : 7 / 64 ) .
( 29 ) تنبيه الغافلين : 539 / 872 ؛ المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 124 ، عوالي اللآلي : 1 / 324 / 62 كلاهما نحوه .
( 30 ) ق : 37 .
( 31 ) المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 20 ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 612 / 8 ، بحار الأنوار : 36 / 161 / 142 .
( 32 ) إرشاد القلوب : 217 .
( 33 ) المحجّة البيضاء : 1 / 397 .
( 34 ) في المصدر : ” لليلة ” ، والصواب ما أثبتناه كما في بحار الأنوار .
( 35 ) لَيلةُ الهَرِير : من ليالي صفّين ، قُتل فيها ما يقرُب من سبعين ألف قتيل ( تاج العروس : 7 / 621 ) .
( 36 ) المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 123 ، بحار الأنوار : 41 / 17 / 10 .
( 37 ) إرشاد القلوب : 217 ، بحار الأنوار : 83 / 23 / 42 .
( 38 ) فلاح السائل : 213 / 123 عن أبي الصباح ، بحار الأنوار : 85 / 110 / 20 .
( 39 ) الذكرى : 198 عن إسحاق بن عمّار ، بحار الأنوار : 85 / 118 / 27 .

المصدر: موسوعة الإمام علي(ع) في الكتاب والسنة والتاريخ / الشيخ محمد الريشهري

ارسال التعليق

You are replying to: .
captcha