يزيد بن معاوية
-
كيف وبّخ الإمام زين العابدين (عليه السلام) طاغية عصره وفضَحَه في مجلسه؟!
وكالة الحوزة - الْتَفَتَ الإمام زين العابدين (عليه السلام) مِنْ فَوْقِ الْمِنْبَرِ إِلَى يَزِيدَ، فَقَالَ: "مُحَمَّدٌ هَذَا (في الشهادة الثانية من الأذان) جَدِّي أَمْ جَدُّكَ يَا يَزِيدُ؟ فَإِنْ زَعَمْتَ أَنَّهُ جَدُّكَ فَقَدْ كَذَبْتَ وَ كَفَرْتَ، وَ إِنْ زَعَمْتَ أَنَّهُ جَدِّي فَلِمَ قَتَلْتَ عِتْرَتَهُ"؟!
-
سيدة بلا سلطة ولا قوة تخيف زعيم أكبر دولة في عصره! من هي؟
وكالة الحوزة - يذكرُ أربابُ المَقاتِل أنّه لمّا سمعت السيدةُ زينب(عليها السلام) يزيد وهو يتمثّل بأبيات ابن الزبعري، التي شَمُت فيها بقتله الإمام الحسين(عليه السلام)، قامت وخطبتْ خطبتها المشهورة، لتعرّف الملأ فظاعة أعمال يزيد، وتبيّن لهم أهداف أخيها الحسين(عليه السلام) من نهضته واستشهاده.
-
كيف هدّد يزيد السيدة زينب (عليها السلام)؟ وبماذا أخافته؟
وكالة الحوزة - للسيّدة زينب(عليها السلام) مواقفُ لا تُعدّ ولا تُحصى، سواءً ما قبل واقعة الطفّ الخالدة أو ما بعدها، بالرغم من كلّ المصائب والنوائب التي عاشتها وشاهدتها.
-
يزيد يصلب الرأسُ المقدّس في ثلاثة مواضع دمشقية أحدها لنبي مقطوع الرأس فيها!!!
وكالة الحوزة - تشيرُ الرواياتُ أنّه بعدما قضى الأثيمُ يزيد(عليه لعائن الله) وطره من العبث برأس سيّد شباب أهل الجنّة، نصَبَه في جامع دمشق، في المكان الذي نُصِب فيه رأسُ يحيى بن زكريا(عليه السلام).
-
سبايا الشام.... والصلابة الزينبية
وكالة الحوزة - استطاعت السيدة زينب عليها السلام ان تقلب المعادلة ومن داخل القصر الاموي, فجعلت من اهل الشام موالين بعد ان كانوا معادين، وإلى مطالبين بسقوط يزيد وأتباعه.