وكالة الحوزة - لم يعد لخالد التتري بحوادث الدهر ساعد، ومع ذلك تمر الآلام على فؤاده بردا وسلاما، فأنى توجه رأى ألما مسافرا، وبسمة تغالب الحزن، وروحا متوقدة للإباء.