۲۱ آذر ۱۴۰۳ |۹ جمادی‌الثانی ۱۴۴۶ | Dec 11, 2024
حزب الله يزفّ القائد الكبير «الحاج إبراهيم عقيل» وكوكبة من كوادره شهداء على طريق القدس

وكالة الحوزة - زفّ حزب الله القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر) شهيدًا على طريق القدس، وهو الذي التحق بموكب إخوانه من القادة الشهداء ‏الكبار بعد عمرٍ مباركٍ حافلٍ بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات ‏والانتصارات.

وكالة أنباء الحوزة - زفّ حزب الله القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر) شهيدًا على طريق القدس، وهو الذي التحق بموكب إخوانه من القادة الشهداء ‏الكبار بعد عمرٍ مباركٍ حافلٍ بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات ‏والانتصارات.

كما زفت المقاومة الشهداء السعداء المجاهدين على طريق القدس: القائد أحمد محمود وهبي "الحاج أبو حسين سمير"، محمود ياسين حمد "فجر"، سامر عبد الحليم حلاوي "حمزة الغربية"، حسن حسين ماضي "أبو هادي ميدون"، محمد أحمد رضا "أبو علي نينوى"، محمد قاسم العطار "أبو ياسر العطّار"، أحمد سمير ديب "جهاد"، عبدالله عباس حجازي "بلال"، عارف أحمد الرز "سراج"، حسن علي حسين "أبو ساجد"، عباس سامي مسلماني "سراج علي"، حسين أحمد حدرج "سراج"، حسن يوسف عبد الساتر "باقر.

وعن الشهيد «القائد عقيل» قال حزب الله إنّه التحق اليوم بموكب إخوانه من القادة الشهداء ‏الكبار بعد عمرٍ مباركٍ حافلٍ بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات ‏والانتصارات، وهو كان دائمًا لائقًا لنيل هذا الوسام الإلهي الرفيع. ‏

وأكّد أنّ القدس كانت دائمًا في قلبه وعقله وفكره ليل نهار، وكانت عشق روحه وكانت الصلاة في مسجدها ‏حلمه الأكبر.

وأضاف البيان «بكلّ اعتزازٍ وفخرٍ تُقدّم المقاومة الإسلاميّة اليوم أحد قادتها الكبار شهيدًا على طريق القدس وتُعاهد روحه ‏الطاهرة أن تبقى وفيةً لأهدافه وآماله وطريقه حتى النصر إن شاء الله».

وقدّم حزب الله تعازيه وتبريكاته لصاحب الزمان «عج»، ولسماحة القائد الخامنئي، ولجميع المجاهدين ‏والمقاومين في كلّ الساحات، ولجمهور المقاومة الصادق والوفي بشهادة هذا القائد الجهادي الكبير وكوكبة ‏من إخوانه الشهداء.

[يذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن أنه شن غارة جوية نادرة أسفرت عن مقتل مسؤول عسكري بارز في حزب الله في حي مكتظ بالسكان في جنوب بيروت يوم الجمعة.]

المصدر: العهد

ارسال التعليق

You are replying to: .
captcha