وكالة أنباء الحوزة - وقال مديرُ المركز المذكور السيد هاشم الميلاني لشبكة الكفيل، إنّ: "هذا الكتاب الحادي عشر من سلسلة القرآن في الدراسات الغربيّة، التي أطلقها المركز لدفع ونقد الكثير من الشبهات والزلّات، التي أثارها أو وقع فيها المستشرقون وغيرهم من المستغربين حول القرآن الكريم، ليبقى القرآن الكريم رسالة السماء الإلهيّة لهداية أهل الأرض، وشريعتهم في عبور الحياة الدنيا نحو الحياة الحقيقيّة".
وأضاف: "توزّعت فصولُ هذا الكتاب وأبحاثه التي شارك فيها مجموعةٌ من الباحثين المتخصّصين وفق التفصيل الآتي:
الفصل الأوّل: المستشرقون والوحي.
الفصل الثاني: المستشرقون وجمع القرآن.
الفصل الثالث: المستشرقون والنصّ القرآنيّ".
واختتم: "لا يسعنا أمام هذا الجهد القيّم إلّا أن نوجّه خالص الشكر والامتنان إلى جميع الباحثين المشاركين في بحوثه، وإلى كلّ مَنْ ساهم في تحريره وتبويبه".
رمز الخبر: 364157
١٤ أكتوبر ٢٠٢١ - ١٢:٢٠
- الطباعة
وكالة الحوزة - صدرَ حديثاً عن المركز الإسلاميّ للدّراسات الاستراتيجيّة التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، الجزءُ الأوّل من كتاب (القرآن والمستشرقون.. دراساتٌ نقديّة لمباني المستشرقين حول القرآن الكريم).