وكالة أنباء الحوزة - نص القصيدة على ما يلي:
طالما أخفى جروحَه وغدا العلمُ طُموحَه
جعلَ اللهَ دليلاً لِأمانيهِ الصحيحهْ
ربّنا أسكِنهُ روضا ............. تٍ وجناتٍ فسيحَه
أعْطِ يا اللهمَّ فخري زادةَ الغُرفَ المريحه
فلقدَ رابَطَ عِلْماً واعتلى فذّاً صُروحَه
ذابَ في الدينِ جِهاراً وارتضى الربُّ وُضُوحَه
آلُ صهيونٍ تمادَوا وتغنَّوا بالفضيحه
لهُمُ الويلُ قريباً بأبابيلٍ صريحه
إنّ "إسرالَ" عُلُوٌّ وأفاعيلُ قبيحه
وسيأتيها جُنودٌ مِن أقاليمَ جريحه
بقلم الكاتب والاعلامي
حميد حلمي البغدادي