۸ اردیبهشت ۱۴۰۳ |۱۸ شوال ۱۴۴۵ | Apr 27, 2024
 المرجع الديني الشيخ بشير النجفي

وكالة الحوزة_ استقبل سماحة المرجع آية الله بشير النجفي وفداً من السعودية حيث أكد سماحته على أَهمية استثمار الزيارات للعتبات المقدسة في إِصلاح النفس للارتقاء في منازل التقوى مشيراً إِلى أَن من علامات قبول الزيارة هي إِصلاح الإِنسان لأَخطائه وسلوكياته.

وكالة أنباء الحوزة_ استقبل سماحة المرجع آية الله بشير النجفي وفداً من السعودية حيث أكد سماحته على أَهمية استثمار الزيارات للعتبات المقدسة في إِصلاح النفس للارتقاء في منازل التقوى مشيراً إِلى أَن من علامات قبول الزيارة هي إِصلاح الإِنسان لأَخطائه وسلوكياته داعياً المؤمنين ان تكون هذه العتبات المقدسة فرصة للقرب من الله وتحقيق رضاه ونيل السعادة في الدارين. 

سماحة المرجع النجفي يستقبل السيد حشمتي

استقبل سماحة المرجع سماحة السيد حشمتي تقي الطباطبائي من الجمهورية الإسلامية الايرانية، حيث جرى خلال اللقاء مناقشة واقع الأمة الإسلامية والتحديات التي تواجهها.

وقال سماحة المرجع النجفي إن أعداء الإسلام يحاولون تشويه صورة الإسلام الأصيل في أَذهان الناس في مختلف دول العالم وعلى المؤمنين توحيد صفوفهم وكلمتهم لرد هذه المؤامرات، ومؤكداً على دور الحوزة العلمية في ذلك.

لا بد من تزكية النفس والعمل قبل القول في نشر الفكر المحمدي الأَصيل

أكد سماحة المرجع النجفي على أَهمية رضا الأُم وبرها؛ لأَنها السبيل لتحقيق رضا الله سبحانه وتعالى، وأَضاف سماحته خلال استقباله لوفد من مدرسة الإِمام الحسين (عليه السلام) الحوزوية في قضاء الصويرة بمحافظة واسط ان أَهل البيت (عليهم السلام) وجهوا المؤمنين على بر الأُم والفوز برضاها.

إِلى ذلك أَعرب سماحته عن أَهمية وضرورة أَن يعمل طالب العلوم الدينية على تزكية نفسه وأَن يبادر بالعمل قبل القول في نشر الفكر المحمدي الأَصيل؛ ليكون خادماً لأُمة الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله)، وعاملاً على نشر الهدى الذي تعلمه من الحوزة العلمية المباركة.

على المؤمنين التحلي بأَخلاق أَهل البيت (ع) وتطبيقه في السلوك اليومي؛ لتكونوا دعاة حقيقيين

استقبل سماحة المرجع النجفي وفدا من دولة اذربيجان حيث استمع سماحته لواقع المؤمنين في الدولة وإِحيائهم للشعائر الدينية، مؤكداً أَن على المؤمنين التحلي بأَخلاق أَهل البيت (عليهم السلام) وتطبيقه في السلوك اليومي ليكونوا دعاة حقيقيين لأَهل البيت (عليهم السلام). 

هذا وأَجاب سماحته على جملة من الأَسئلة العقائدية والفقهية والتاريخية للوفود.

ارسال التعليق

You are replying to: .