۳۱ فروردین ۱۴۰۳ |۱۰ شوال ۱۴۴۵ | Apr 19, 2024
معهد تراث الانبياء للدراسة الحوزوية الالكترونية يطلق تطبيق الكتروني يضم أكثر من ۱۶ الف مصدر عقائدي

وكالة الحوزة_ اعلن معهد تراث الأنبياء للدراسات الحوزوية الإلكترونية والتابِع لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسيّة المقدسة عن اطلاق تطبيق "المرجع العقائدي الإلكتروني" على الهواتفِ الذكية التي تعمل بنظام التشغيل الأندرويّد (Android) كمرحلة أولى ومستقبلاً على الـ (iOS) وبأكثر من (16) الف مصدر لرد الشبهات عن منهج أهل البيّت.

وكالة أنباء الحوزة_ اعلن معهد تراث الأنبياء للدراسات الحوزوية الإلكترونية والتابِع لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسيّة المقدسة عن اطلاق تطبيق "المرجع العقائدي الإلكتروني" على الهواتفِ الذكية التي تعمل بنظام التشغيل الأندرويّد (Android) كمرحلة أولى ومستقبلاً على الـ (iOS) وبأكثر من (16) الف مصدر لرد الشبهات عن منهج أهل البيّت.

وقال الشيخ حسين الترابي مدير المعهد، انه "ضمن سلسلة تطبيقات المعهد على الهواتف الذكية، فقد اطلقنا تطبيق المرجع العقائدي الالكتروني ويحتوي التطبيق على أبحاث وأدلّة من المدرستين (مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) و مدرسة أهل السُنّة) ويضم على عدداً من الأبواب منها، الروايات وظُلامات النبي (صلى الله عليه واله وسلم ) وأهل بيته (سلام الله عليهم)".

واضاف الترابي "كما يحوي التطبيق عدد من المواضيع ذات العلاقة العقائديّة الخاصة بردّ الشُبهات ، ومُحتوى التطبيق تم اقتباسه من موقع خادم أهل البيت (عليهم السلام ) بناءً على الإذن الشرعيّ الموجود في الموقع والذي ورد فيه)".

وتابع "التطبيق يمكن تحميله بالكتابة في البحث على "السوق بلي" اسم التطبيق (المرجع العقائدي الإلكتروني) ويمكن تحميله بشكل مباشر".

وبين الترابي ان "المعهد اطلق في بداية هذا العام خمسة تطبيقات وهي تطبيق معهد تراث الأنبياء (عليهم السلام) للدّراسات الحوزويّة الإلكترونيّة وتطبيق فذكّرْ و تطبيق إرواء السائلين وتطبيق مواقيت الأهلّة وتطبيق النصوص الصادرة من مكتب سماحة آية الله السيّد علي الحسينيّ السيستانيّ في المسألة العراقيّة".

واوضح الترابي أنّ "معهد تُراث الأنبياء (صلوات الله عليهم) للدراسات الحوزويّة الإلكترونيّة هو أحد المؤسسّات التابِعة للعتّبة العباسيِّة المُقدّسة، ويسعى الى تحقيق جملةٍ من الأهداف منها توعيةُ المُجتمعات وتَسليحُها بالعلومِ الإلاهية ومَكارمِ الأخلاق وتشجيّعُ طلّابِ العلمِ والباحثيّنَ على بذلِ جهودٍ إضافيةٍ للارتقاء، ورفدِ كلّ متخصّصٍ بما يحتاجه من آلياتٍ للنهوض بتخصصّه ونشرُ علوم أهل بيتِ العصمة (عليهم السلام) لمُريديها في مُختلفِ أرجاءِ المعمورةِ وبالأخصّ العلوم الحوزويّة الدينيّة بإسلوبٍ إلكترونيّ بسيّطٍ ومتيسّرٍ".

ارسال التعليق

You are replying to: .