وكالة أنباء الحوزة ـ أعلن وزير الأمن العام الكندي، رالف غودال أن بلاده تعتزم التصدي لتطرف الشبان بعد مقتل واحد منهم أعلن مبايعته لتنظيم "داعش"، ووقوع هجومين على عسكريين في 2014.
وفي حديث تلفزيوني، اوضح غودال أن "مركزا لمكافحة التطرف سيتم إنشاؤه على المستوى الفيدرالي، لان كندا قلقة حيال الذئاب المنفردة التي تجذبها الأيديولوجيات المنحرفة والمتطرفة التي تروج للعنف"، معتبرا انه "بعد ما حصل في كندا، فضلا عن الاعتداءات في فرنسا وبلجيكا وألمانيا فإن أي مكان ليس في منأى من التهديد الإرهابي".