رأس الحسين (ع)
-
أجواء احتفالات في ذكرى قدوم رأس الحسين (ع) في القاهرة + الصور
وكالة الحوزة - يحظى الإمام الحسين سيد شباب أهل الجنة وسبط سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم بمكانة خاصة في قلوب المصريين، ويجعلون الاحتفال والاحتفاء به يوم عيد يقصدونه من ربوع المحافظات المصرية.
-
الخامس من صفر السيّدة رقيّة بنت الإمام الحسين (عليهما السلام) تفارق الحياة على رأسه المقدّس
وكالة الحوزة - يستذكرُ محبّو وأتباع أئمّة أهل البيت(عليهم السلام) هذا اليوم الخامس من صفر، استشهاد السيّدة رقيّة بنت الحسين(عليهما السلام).
-
مشهدُ النقطة:
ما قِصّةُ قطرة دم الرأس المقدّس للإمام الحسين (عليه السلام) التي أصبحت مقاماً؟
وكالة الحوزة - يذكرُ أصحابُ السِيَر أنّ موكب سبايا الإمام الحسين(عليه السلام) والرؤوسِ الطاهرة، قد مرّ في مثل هذه الأيّام بمحطّةٍ من المحطّات التي استوقف فيها، وهي مدينةُ المُوصل الواقعة على شاطىء نهر دجلة شمال العراق، وتبعد عن الكوفة زهاء (600 كم).
-
رأسُ الإمام الحسين (عليه السلام) يتلو القرآن!
وكالة الحوزة - تشيرُ الرّواياتُ إلى أنّ رأس الإمام الحسين(عليه السلام) قد تلا القرآنَ الكريمَ في مواضع عديدة، منها ما يذكرُه المحقِّق السيّد عبد الرزاق المقرَّم في مقتله: "لم يزلْ السبطُ الشهيدُ حليفَ القرآن منذ أن أنشأ الله كيانه، لأنَّهما ثقلا رسول الله(صلّى الله عليه وآله) وخليفتاه على أمّته، وقد نصَّ الرسولُ الأعظم(صلّى الله عليه وآله)، بأنَّهما لن يفترقا حتّى يردا عليه الحوض، فبذلك كان الحسين(عليه السلام) غيرَ مبارحٍ تلاوةَ القرآن طيلة حياته وحتّى بعد مماته".
-
محطاتٌ عاشورائيّة: رسولُ ملك الروم يضمّ الرأس المقدّس إلى صدره ويُعلن إسلامه ويزيد يأمر بقتله
وكالة الحوزة - رُوي عن الإمام زين العابدين(عليه السلام) أنّه قال: لمّا أُتِي برأس الحسين(عليه السلام) إلى يزيد، كان يتّخذ مجالس الشراب، ويأتي برأس الحسين(عليه السلام) ويضعه بين يديه، ويشرب عليه.
-
محطّاتٌ عاشورائيّة: الرأسُ المقدّس للإمام الحسين (عليه السلام) يُنصب في ثلاثة أماكن في دمشق
وكالة الحوزة - الظاهر من الروايات أنّ يزيد -عليه لعائن الله- بعد أن حقّق رغبته في رؤية رأس الحسين(عليه السلام) ورؤوس أهل بيته بين يديه، أمَرَ بها فنُصبت في ثلاثة أماكن.
-
محطّاتٌ عاشورائيّة: استشهاد عزيزة الحسين (عليهما السلام) على رأس أبيها
وكالة الحوزة - نُقل عن بعض المؤرّخين أنّ عائلة الحسين(عليهم السلام) وأرامل آل محمّد(صلّى الله عليه وآله) بعد قتل رجالهنّ يوم الطفّ، وسبيهنّ من بلدٍ إلى بلد، كانوا يُخفون على صغار الأطفال واليتامى قتل أوليائهم وآبائهم، فإن بكى يتيمٌ أو يتيمةٌ أباه أو أخاه ناغوه باللّطف، وأخبروه بأنّه في سفر وسوف يعود من سفره! فكانوا بهذا ونحوه يُشغلون اليتامى والأطفال عن الشعور بألم اليُتم ومرارة المصاب.
-
محطّاتٌ عاشورائيّة: رأسُ الإمام الحسين (ع) يُزجر يزيد بـ (لا حول ولا قوّة إلاّ باللّه) بعد أن نكته اللعينُ بمخصرته
وكالة الحوزة - يذكرُ أصحابُ السير أنّه لمّا أُدخل موكبُ سبايا الإمام الحسين وأهل بيته(عليهم السلام) الى قصر يزيد -لعنه الله- الذي أمر بتزيين داره بأنواع الزينة ونصب له سرير مرصّع ونصب أطراف سريره كراسي من الذهب والفضّة وجلس يزيد في سريره، وعلى رأسه تاجٌ مكلّل بالدرّ والياقوت، وحوله أربعمائة نفر من الأمراء والأعيان والسفراء وسفراء الملوك من النصارى وغيرهم، وحوله كثيرٌ من مشايخ قريش.
-
محطّاتٌ عاشورائيّة: رأسُ الحسين (عليه السلام) يتلو من سورة الكهف
وكالة الحوزة - يقول السيّد المقرّم في مقتله: لمّا نُصب الرأس الأقدس في موضع (الصيارفة) وهناك لغطُ المارّة وضوضاء المتعاملين، فأراد سيّد الشهداء(عليه السلام) توجيه النفوس نحوه، ليسمعوا بليغ عظاته.
-
محطّاتٌ عاشورائيّة: من مواضع كلام الرأس المقدّس للإمام الحسين (عليه السلام) وهو على الرمح
وكالة أنباء الحوزة - يذكرُ أصحابُ السير أنّه لمّا كانت معركةُ صفّين وأيقن معاويةُ بالهزيمة، لم يجد غير اتّخاذ الحيلة فرفع عمرو بن العاص المصاحف على رؤوس الرماح، ليوهم أهل العراق بأنّه يحتكم إلى القرآن. فحذّر الإمام علي(عليه السلام) أصحابَه من حيلة أهل الشام، وقال لهم: (أنا كتاب الله الناطق، وهذا المصحف كتاب الله الصامت، فأيّهما أحقّ بالاحتكام إليه؟)، فلم يُصغوا إليه!.
-
محطّاتٌ عاشورائيّة: الرّباب تخاطب الرأس المقدّس للإمام الحسين(ع).. إنّ الذي كان نوراً يُستضاءُ به في كربلاء قتيلٌ غير مدفون
وكالة الحوزة - يذكرُ أصحابُ السير أنّه في مثل هذه الأيّام من سنة 61 للهجرة، وبعد أن وصلت سبايا آل محمد من كربلاء الى الكوفة، أنّ عبيد الله بن زياد عامل الطاغية يزيد أمر بأن يُحتجزن في دارٍ خربة جنب المسجد الأعظم.