۱ اردیبهشت ۱۴۰۳ |۱۱ شوال ۱۴۴۵ | Apr 20, 2024
أعمالُ الجلسة البحثيّة الأولى لمهرجان فتوى الدّفاع المقدّسة بنسخته السادسة

وكالة الحوزة - انطلقت على قاعة الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام) في العتبة العبّاسية المقدّسة، فعّالياتُ الجلسة البحثيّة الأولى من مهرجان فتوى الدّفاع المقدّسة بنسخته السادسة.

وكالة أنباء الحوزة - الجلسةُ ترأّسها الأستاذ الدكتور علاء جبر الموسوي عضو جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة، وشهدت إلقاء ثمانية بحوث، كان الأوّل بعنوان: (فتاوى الفقهاء في الدّفاع عن السيادة) للسيّد العلّامة محمد حسين بحر العلوم/ العراق.
والبحثُ الثاني بعنوان: (التطرّف والتكفير.. آثاره على المجتمع السلميّ)، للأستاذ الدكتور بلاسم عزيز أستاذ الدراسات الفقهيّة في جامعة الكوفة/ العراق.
أعقبه البحثُ الثالث الذي كان بعنوان: (المرجعيّةُ الدينيّة تشابه أدوار ووحدة هدف.. شيخ الشريعة الأصفهاني (1339_1920م) والسيّد السيستاني -دام ظلّه- اختياراً)، للأستاذ الدكتور خلف بشير من كلّية الآداب في جامعة البصرة، ومدرّس مساعد ستار جليل عجيل من تربية ذي قار/ العراق.
أمّا الرابع فحمل عنوان: (دراسة وتحليل خصائص حقوق الإنسان في وصايا فتوى الدّفاع المقدّس عن سماحة السيّد السيستاني مع التركيز على الآيات وأحاديث المعصومين)، قدّمه الأستاذ المساعد الدكتور أصغر طهماسبي البلداجي من جمهوريّة إيران الإسلاميّة - جامعة الشهر كرد - قسم علوم القرآن الحديث.
وجاء البحثُ الخامس بعنوان: (صعوبات الاقتصاص من مرتكِبِي جريمة سبايكر أمام القضاء الدوليّ والداخليّ)، قدّمته الأستاذة المساعدة الدكتورة أنسام قاسم حاجم العبودي من كلّية الإمام الكاظم(عليه السلام) للعلوم الإسلاميّة الجامعيّة/ بابل، ومساعد مدرّس عمار عبد علي.
والبحث السادس بعنوان: (موارد الاتّفاق في فتوى الجهاد بين شيخ الشريعة الأصفهاني والمرجع السيستاني من حيث الخلفيّة العلميّة والجوّ العامّ ونتائج الفتوى)، قدّمه الدكتور نافع جميل خلف من كلّية الإمام الكاظم(عليه السلام) - أقسام النجف الأشرف.
واستمرّت الجلسةُ ببحثٍ سابع حمَلَ عنوان: (شخصيّة السيّد السيستاني من خلال خطبه)، قدَّمَه المدرّس الدكتور علي إسماعيل خليل من مديريّة تربية المثنّى.
لتُختَتَم بعد ذلك الجلسةُ بالبحث الثامن الذي حمل عنوان: (جريمة الإبادة الجماعيّة في سبايكر.. الدوافع والغايات)، للباحث عبد الخالق كاظم إبراهيم العمري من مفوّضية الانتخابات.

ارسال التعليق

You are replying to: .