وكالة أنباء الحوزة - وكتب همتي على صفحته الشخصية في موقع اينستغرام اليوم الجمعة تدوينة قال فيها:
- إن جهود البنك المركزي ومساعدات الحكومة، وكذلك جهود البنوك لتحسين ميزانياتها العامة، قد جعلت أوضاع النقد وسعر صرف العملة الاجنبية في البلاد في وضع أفضل مما كانت عليه قبل عامين.
- تعد ظروف سوق رأس المال فرصة جيدة لتحسين ظروف التمويل إلى جانب سد عجز الميزانية من خلال عرض أسهم الشركات والأصول الفائضة، والأهم من ذلك ساهمت في الاصدار المبرمج لسندات الدين، وكلاهما عاملان مضادان للتضخم.
- لا بد من الإقرار بأن اقتصاد بلادنا يمر بأوقات صعبة وحاسمة في نفس الوقت، وأنا متأكد من أنه يمكن إدارة هذا الوضع الصعب.
- لا أنكر وجود بعض أوجه القصور، ولكن مع ذلك لا ينبغي أن نكون مخطئين في تقدير نجاح العناصر الاقتصادية للبلاد في التعامل مع أقصى الضغوط.
- ما كان يسعى اليه مضمرو السوء من حدوث توتر في سوق العملة الاجنبية وارتباك النظام المصرفي ونقص السلع الأساسية لم يحدث فقط ، وانما الوضع في إيران اليوم أكثر أمانا وأكثر استقرارا مما عليه في العديد من البلدان الاخرى خلال فترة العبور من أزمة كورونا.