۱۰ فروردین ۱۴۰۳ |۱۹ رمضان ۱۴۴۵ | Mar 29, 2024
المرجع الديني الشيخ بشير النجفي

وكالة الحوزة_ استقبل سماحة المرجع بشير النجفي وفداً من مؤمني مدينة أصفهان الإِيرانية، حيث قدم عدداً من النصائح والتوجيهات التي تصب في الارتقاء بالجانب الروحي لدى كُل مؤمن، مشيراً لأهمية ومكانة زيارة العتبات المقدسة خصوصاً في النجف الأَشرف وكربلاء المقدسة.

وكالة أنباء الحوزة_ استقبل سماحة المرجع بشير النجفي وفداً من مؤمني مدينة أصفهان الإِيرانية، حيث قدم عدداً من النصائح والتوجيهات التي تصب في الارتقاء بالجانب الروحي لدى كُل مؤمن، مشيراً لأهمية ومكانة زيارة العتبات المقدسة خصوصاً في النجف الأَشرف وكربلاء المقدسة، حيث لها من الانبعاث الروحي العظيم والكبير ببركة أَهل بيت النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)، ومؤكداً أهمية التحام المؤمنين بأهل بيت العصمة والطهارة (عليهم السلام).

إِلى ذلك شدد سماحة المرجع النجفي على أهمية أن تعود الأُسرة المؤمنة لتعاليم الإِسلام السمحة، وعدم التهاون في ما هو فيه خيرٌ لدنيانا وآخرتنا، وذلك بالتمسك بالواجبات وتجنب المحرمات، فأن أي تهاون في التشريع الإِسلامي لا سمح الله سيخلق مشاكل ربما لا نشعر بها نحن، ولكنها ستعود بالوبال علينا وعلى أجيالنا.

وقد استمع سماحته لعددٍ من الأَسئلة ليجيب عليها، واختتم بالابتهال إِلى ا لباري (عزَّ اسمه) أن يحفظ المؤمنين مِن كُل سوء، وأَن يأخذ بيد أمتنا الإِسلامية صوب جادة الصلاح.

سماحة المرجع لوفدٍ من السماوة:

على المجتمع الإِسلامي السعي لتطوير نفسه من خلال إِصلاح أَفراده وترك الظواهر السلبية

استقبل سماحة المرجع النجفي وفداً من مؤمني مدينة السماوة، حيث قدم سماحته في حديثه جملة من النصائح والتوجيهات الأَبوية، مؤكداً في حديثه على أَهمية التفقه في الدين ومعرفة الحلال والحرام وغض النظر، ومشيراً في حديثه أَن على المجتمع الإِسلامي السعي لتطوير نفسه من خلال إِصلاح أَفراده وترك الظواهر السلبية وتنمية الظواهر الايجابية.

إِلى ذلك أعرب عن أهمية الزيارات لمراقد أَئمة أَهل البيت (عليهم السلام) في إِجراء التغيير الايجابي في نفس المؤمن وإِصلاحها والرقي بمكانها بالنسبة لمراتب التقوى والقرب الإِلهي.

سماحة المرجع النجفي يستقبل طلبة الدورات الصيفية في البصرة.

أَكدّ سماحة المرجع النجفي في حديثه مع وفدٍ من طلبة الدورات الإِسلامية الصيفية في محافظة البصرة - حيث قدّم سماحته جملة من الوصايا والتوجيهات الأَبوية - على أهمية معارف القرآن الكريم في حياة الإنسان المستقيم, مشدداً على ضرورة توثيق العلاقة به والانتهال من علومه المتنوعة عبر مدرسة أَهل البيت (عليهم السلام) التي تمثل الإِسلام المحمدي الأصيل.

مؤكداً على ضرورة استثمار أَوقات الشباب والأَطفال في توعيتهم وتثقيفهم بالثقافة الإِسلامية من القرآن والفقه والعقيدة والأَخلاق وتنمية معلوماتهم ليتسلحوا بمعلومات رصينة.

 

ارسال التعليق

You are replying to: .