۸ اردیبهشت ۱۴۰۳ |۱۸ شوال ۱۴۴۵ | Apr 27, 2024
العتبة الحسينية تختتم فعالياتها القرآنية الرمضانية وتكرم "حملة القرآن"

وكالة الحوزة_ اختتمت دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة المحفل القرآني الرمضاني الذي أقامته الدار طيلة أيام شهر رمضان المبارك في الصحن الحسيني الشريف بحضور المتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي والأمين العام السيد جعفر الموسوي.

وكالة أنباء الحوزة_ اختتمت دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة المحفل القرآني الرمضاني الذي أقامته الدار طيلة أيام شهر رمضان المبارك في الصحن الحسيني الشريف بحضور المتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي والأمين العام السيد جعفر الموسوي.

وشهد حفل الاختتام تكريم القراء المشاركين في المحفل من كربلاء المقدسة ومحافظات العراق الأخرى ولجنة تنظيم المحفل والأقسام المساهمة في إنجاح المحفل.

وقال مدير الدار الشيخ حسن المنصوري "اليوم تختتم دار القرآن الكريم المحفل القرآني الرمضاني لهذا العام, والذي تميز بالتنظيم العالي ومشاركة نخبة من القراء المتميزين بالإضافة الى شرح مفاهيم الجزء قبل قراءته".

يأتي ذلك بالتزامن مع اختتام المسابقة القرآنية الفرقية النسوية الثانية التي أقامتها الدار بالتعاون مع مؤسسة بصائر القرآنية النسوية.

وشارك في المسابقة 16 مؤسسة قرآنية نسوية مثلت العتبات المقدسة والمزارات الشريفة بالإضافة الى مؤسسات قرآنية من مختلف محافظات العراق, وفقا لمركز الإعلام القرآني.

وأضاف المركز ان منهاج المسابقة تضمن أسئلة متنوعة في مجالات الحفظ والتلاوة والتفسير وعلوم القرآن والفقه القرآني والمعلومات القرآنية.

وشهد حفل الاختتام الإعلان عن الفرق الفائزة وتكريمها على النحو التالي:

المركز الأول: فريق شعبة القرآن الكريم في العتبة العلوية المقدسة.

المركز الثاني: فريق وحدة الموهوبات-دار القرآن الكريم/ العتبة الحسينية المقدسة وفريق معهد القرآن الكريم النسوي-فرع الهندية / العتبة العباسية المقدسة لتساوي الدرجات.

المركز الثالث: فريق دار القرآن الكريم-بابل / العتبة الحسينية المقدسة وفريق مجمع القرآن الكريم في البصرة لتساوي الدرجات أيضا.

كما شهد حفل الاختتام تكريم القارئات المشاركات في ختمة المحفل الرمضاني النسوي, وتكريم الفائزات في مسابقة رحلتي مع القرآن, والفائزات في مسابقة أفضل مشروع قرآني الذي أعلن في ملتقى الحافظات الوطني الأول.

ارسال التعليق

You are replying to: .